مَا خَلَقۡنَٰهÙمَآ Ø¥Ùلَّا بÙٱلۡØَقّ٠وَلَٰكÙنَّ أَكۡثَرَهÙÙ…Û¡ لَا يَعۡلَمÙونَ
«ما خلقناهما» وما بينهما «إلا بالحق» أي محقين في ذلك ليستدل به قدرتنا ووحدانيتنا وغير ذلك «ولكن أكثرهم» أي كفرا مكة «لا يعلمون».