مَّا كَانَ عَلَى ٱلنَّبÙيّ٠مÙÙ†Û¡ Øَرَجٖ ÙÙيمَا Ùَرَضَ ٱللَّه٠لَهÙÛ¥Û– سÙنَّةَ ٱللَّه٠ÙÙÙŠ ٱلَّذÙينَ خَلَوۡاْ Ù…ÙÙ† قَبۡلÙÛš وَكَانَ أَمۡر٠ٱللَّه٠قَدَرٗا مَّقۡدÙورًا
«ما كان على النبي من حرج فيما فرض» أحل «الله له سنة الله» أي كسنة الله فنصب بنزع الخافض «في الذين خلوْا من قبل» من الأنبياء أن لا حرج عليهم في ذلك توسعة لهم في النكاح «وكان أمر الله» فعله «قدرا مقدورا» مقضيا.