ÙÙŽâ€Ù”َات٠ذَا ٱلۡقÙرۡبَىٰ ØَقَّهÙÛ¥ وَٱلۡمÙسۡكÙينَ وَٱبۡنَ ٱلسَّبÙيلÙÛš ذَٰلÙÙƒÙŽ خَيۡرٞ لّÙلَّذÙينَ ÙŠÙرÙيدÙونَ وَجۡهَ ٱللَّهÙÛ– ÙˆÙŽØ£ÙوْلَٰٓئÙÙƒÙŽ Ù‡Ùم٠ٱلۡمÙÙÛ¡Ù„ÙØÙونَ
«فآت ذا القربى» القرابة «حقه» من البر والصلة «والمسكين وابن السبيل» المسافر من الصدقة، وأمة النبي تبع له في ذلك «ذلك خير للذين يريدون وجه الله» أي ثوابه بما يعملون «وأولئك هم المفلحون» الفائزون.