ÙˆÙŽØ¥ÙØ°Û¡ تَقÙول٠لÙلَّذÙيٓ أَنۡعَمَ ٱللَّه٠عَلَيۡه٠وَأَنۡعَمۡتَ عَلَيۡه٠أَمۡسÙÙƒÛ¡ عَلَيۡكَ زَوۡجَكَ وَٱتَّق٠ٱللَّهَ وَتÙخۡÙÙÙŠ ÙÙÙŠ Ù†ÙŽÙۡسÙÙƒÙŽ مَا ٱللَّه٠مÙبۡدÙيه٠وَتَخۡشَى ٱلنَّاسَ وَٱللَّه٠أَØَقّ٠أَن تَخۡشَىٰهÙÛ– Ùَلَمَّا قَضَىٰ زَيۡدٞ مّÙنۡهَا وَطَرٗا زَوَّجۡنَٰكَهَا Ù„ÙÙƒÙŽÙŠÛ¡ لَا ÙŠÙŽÙƒÙونَ عَلَى ٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùينَ Øَرَجٞ ÙÙيٓ أَزۡوَٰج٠أَدۡعÙيَآئÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ø¥Ùذَا قَضَوۡاْ Ù…ÙÙ†Û¡Ù‡Ùنَّ وَطَرٗاۚ وَكَانَ أَمۡر٠ٱللَّه٠مَÙۡعÙولٗا
«وإذ» منصوب باذكر «تقول للذي أنعم الله عليه» بالإسلام «وأَنعمت عليه» بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه «أمسك عليك زوجك واتق الله» في أمر طلاقها «وتخفي في نفسك ما الله مبديه» مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها «وتخشى الناس» أن يقولوا تزوج زوجة ابنه «والله أحق أن تخشاه» في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى: «فلما قضى زيد منها وطرا» حاجة «زوجناكها» فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما «لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله» مقضيه «مفعولا».