رَّبَّنَآ Ø¥ÙÙ†Ùّيٓ أَسۡكَنت٠مÙÙ† Ø°ÙرÙّيَّتÙÙŠ بÙوَاد٠غَيۡر٠ذÙÙŠ زَرۡع٠عÙندَ بَيۡتÙÙƒÙŽ ٱلۡمÙØَرَّم٠رَبَّنَا Ù„ÙÙŠÙÙ‚ÙيمÙواْ ٱلصَّلَوٰةَ Ùَٱجۡعَلۡ Ø£ÙŽÙÛ¡â€Ùٔدَةٗ Ù…Ùّنَ ٱلنَّاس٠تَهۡوÙيٓ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡Ù‡ÙÙ…Û¡ وَٱرۡزÙÙ‚Û¡Ù‡ÙÙ… Ù…Ùّنَ ٱلثَّمَرَٰت٠لَعَلَّهÙÙ…Û¡ ÙŠÙŽØ´Û¡ÙƒÙرÙونَ
«ربنا إني أسكنت من ذريتي» أي بعضها وهو إسماعيل مع أمه هاجر «بواد غير ذي زرع» هو مكة «عند بيتك المحرم» الذي كان قبل الطوفان «ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة» قلوبا «من الناس تهوي» تميل وتحنُّ «إليهم» قال ابن عباس لو قال أفئدة الناس لحنت إليه فارس والروم والناس كلهم «وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون» وقد فعل بنقل الطائف إليه.