وَٱلۡبÙدۡنَ جَعَلۡنَٰهَا Ù„ÙŽÙƒÙÙ… مّÙÙ† شَعَٰٓئÙر٠ٱللَّه٠لَكÙÙ…Û¡ ÙÙيهَا خَيۡرٞۖ ÙَٱذۡكÙرÙواْ ٱسۡمَ ٱللَّه٠عَلَيۡهَا صَوَآÙÙ‘ÙŽÛ– ÙÙŽØ¥Ùذَا وَجَبَتۡ جÙÙ†ÙوبÙهَا ÙÙŽÙƒÙÙ„Ùواْ Ù…Ùنۡهَا وَأَطۡعÙÙ…Ùواْ ٱلۡقَانÙعَ وَٱلۡمÙعۡتَرَّۚ كَذَٰلÙÙƒÙŽ سَخَّرۡنَٰهَا Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ لَعَلَّكÙÙ…Û¡ تَشۡكÙرÙونَ
«والبدن» جمع بدنة: وهي الإبل «جعلناها لكم من شعائر الله» أعلام دينه «لكم فيها خير» نفع في الدنيا كما تقدم، وأجر في العقبى «فاذكروا اسم الله عليها» عند نحرها «صوافَّ» قائمة على ثلاث معقولة اليد اليسرى «فإذا وجبت جنوبها» سقطت إلى الأرض بعد النحر: وهو وقت الأكل منها «فكلوا منها» إن شئتم «وأطعموا القانع» الذي يقنع بما يعطى ولا يسأل ولا يتعرّض «والمعترَّ» والسائل أو المتعرض «كذلك» أي مثل ذلك التسخير «سخرناها لكم» بأن تُنحر وتركب، وإلا لم تطق «لعلكم تشكرون» إنعامي عليكم.