Ø¥ÙØ°Û¡ قَالَت٠ٱمۡرَأَت٠عÙمۡرَٰنَ رَبÙÙ‘ Ø¥ÙÙ†Ùّي نَذَرۡت٠لَكَ مَا ÙÙÙŠ بَطۡنÙÙŠ Ù…ÙØَرَّرٗا Ùَتَقَبَّلۡ Ù…ÙÙ†Ùّيٓۖ Ø¥Ùنَّكَ أَنتَ ٱلسَّمÙيع٠ٱلۡعَلÙيمÙ
اذكر «إذ قالت امرأة عمران» حنة لما أسنت واشتاقت للولد فدعت الله وأحست بالحمل يا «رب إني نذرت» أن أجعل «لك ما في بطني محرَّرا» عتيقا خالصا من شواغل الدنيا لخدمة بيتك المقدس «فتقبَّل مني إنك أنت السميع» للدعاء «العليم» بالنيات، وهلك عمران وهي حامل.