ÙˆÙŽÙ‚Ùلۡنَا يَٰٓـَٔادَم٠ٱسۡكÙÙ†Û¡ أَنتَ وَزَوۡجÙÙƒÙŽ ٱلۡجَنَّةَ ÙˆÙŽÙƒÙلَا Ù…Ùنۡهَا رَغَدًا ØÙŽÙŠÛ¡Ø«Ù Ø´ÙئۡتÙمَا وَلَا تَقۡرَبَا هَٰذÙه٠ٱلشَّجَرَةَ ÙَتَكÙونَا Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلظَّٰلÙÙ…Ùينَ
«وقلنا يا آدم اسكن أنت» تأكيد للضمير المستتر ليعطف عليه «وزوجك» حواء بالمد وكان خلقها من ضلعه الأيسر «الجنة وكلا منها» أكلاً «رغداً» واسعا لاحجر فيه «حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة» بالأكل منها وهى الحنطة أو الكرم أو غيرهما «فتكونا» فتصيرا «من الظالمين» العاصين.