وَدَخَلَ جَنَّتَهÙÛ¥ ÙˆÙŽÙ‡ÙÙˆÙŽ ظَالÙÙ…Ùž Ù„ÙّنَÙۡسÙÙ‡ÙÛ¦ قَالَ Ù…ÙŽØ¢ أَظÙÙ†ÙÙ‘ Ø£ÙŽÙ† تَبÙيدَ هَٰذÙÙ‡ÙÛ¦Ù“ أَبَدٗا
«ودخل جنته» بصاحبه يطوف به فيها ويريه أثمارها ولم يقل جنتيه إرادة للروضة وقيل اكتفاء بالواحد «وهو ظالم لنفسه» بالكفر «قال ما أظن أن تبيد» تنعدم «هذه أبدا».