وَمَا Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ أَلَّا ÙŠÙعَذÙّبَهÙم٠ٱللَّه٠وَهÙÙ…Û¡ يَصÙدÙّونَ عَن٠ٱلۡمَسۡجÙد٠ٱلۡØَرَام٠وَمَا كَانÙوٓاْ Ø£ÙŽÙˆÛ¡Ù„ÙيَآءَهÙÛ¥Ù“Ûš Ø¥ÙÙ†Û¡ Ø£ÙŽÙˆÛ¡Ù„ÙيَآؤÙÙ‡ÙÛ¥Ù“ Ø¥Ùلَّا ٱلۡمÙتَّقÙونَ وَلَٰكÙÙ†ÙŽÙ‘ أَكۡثَرَهÙÙ…Û¡ لَا يَعۡلَمÙونَ
«ومالهم أ» ن «لا يعذبهم الله» بالسيف بعد خروجك والمستضعفين وعلى القول الأول هي ناسخة لما قبلها وقد عذَّبهم الله ببدر وغيره «وهم يصدُّون» يمنعون النبي صلى الله عليه وسلم والمسلمين «عن المسجد الحرام» أن يطوفوا به «وما كانوا أولياءه» كما زعموا «إن» ما «أولياؤه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون» أن لا ولاية لهم عليه.