وَلَقَدۡ جَآءَكÙÙ…Û¡ ÙŠÙوسÙÙÙ Ù…ÙÙ† قَبۡل٠بÙٱلۡبَيÙّنَٰت٠Ùَمَا زÙلۡتÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ شَكّٖ Ù…Ùّمَّا جَآءَكÙÙ… بÙÙ‡ÙÛ¦Û– Øَتَّىٰٓ Ø¥Ùذَا Ù‡ÙŽÙ„ÙŽÙƒÙŽ Ù‚ÙلۡتÙÙ…Û¡ Ù„ÙŽÙ† يَبۡعَثَ ٱللَّه٠مÙÙ†Û¢ بَعۡدÙÙ‡ÙÛ¦ رَسÙولٗاۚ كَذَٰلÙÙƒÙŽ ÙŠÙضÙÙ„ÙÙ‘ ٱللَّه٠مَنۡ Ù‡ÙÙˆÙŽ Ù…ÙسۡرÙÙÙž Ù…Ùّرۡتَابٌ
«ولقد جاءكم يوسف من قبل» أي قبل موسى وهو يوسف بن يعقوب في قول، عمَّر إلى زمن موسى، أو يوسف بن إبراهيم بن يوسف بن يعقوب في قول «بالبينات» بالمعجزات الظاهرات «فما زلتم في شك مما جاءكم به حتى إذا هلك قلتم» من غير برهان «لن يبعث الله من بعده رسولا» أي فلن تزالوا كافرين بيوسف وغيره «كذلك» أي مثل إضلالكم «يضل الله من هو مسرف» مشرك «مرتاب» شاك فيما شهدت به البينات.