وَمَا جَعَلۡنَا Ù„Ùبَشَرٖ مّÙÙ† قَبۡلÙÙƒÙŽ ٱلۡخÙلۡدَۖ Ø£ÙŽÙÙŽØ¥Ùيْن مّÙتَّ ÙÙŽÙ‡Ùم٠ٱلۡخَٰلÙدÙونَ
ونزل لما قال الكفار إنَّ محمداً سيموت: «وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد» البقاء في الدنيا «أفإن مت فهم الخالدون» فيها؟ لا، فالجملة الأخيرة محل الاستفهام الإنكاري.