Ø£ÙŽÙÙŽÙ…ÙŽÙ†Û¡ Ù‡ÙÙˆÙŽ قَآئÙÙ…ÙŒ عَلَىٰ ÙƒÙÙ„ÙÙ‘ Ù†ÙŽÙۡسÙÛ¢ بÙمَا كَسَبَتۡۗ وَجَعَلÙواْ Ù„Ùلَّه٠شÙرَكَآءَ Ù‚ÙÙ„Û¡ سَمÙّوهÙÙ…Û¡Ûš Ø£ÙŽÙ…Û¡ تÙنَبÙÙ‘â€ÙٔونَهÙÛ¥ بÙمَا لَا يَعۡلَم٠ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠أَم بÙظَٰهÙرٖ Ù…Ùّنَ ٱلۡقَوۡلÙÛ— بَلۡ زÙÙŠÙّنَ Ù„ÙلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْ مَكۡرÙÙ‡ÙÙ…Û¡ وَصÙدÙّواْ عَن٠ٱلسَّبÙيلÙÛ— ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† ÙŠÙضۡلÙل٠ٱللَّه٠Ùَمَا Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥ Ù…ÙÙ†Û¡ هَادٖ
«أفمن هو قائم» رقيب «على كل نفس بما كسبت» عملت من خير وشر وهو الله كمن ليس كذلك من الأصنام لا، دل على هذا «وجعلوا الله شركاء قل سمّوهم» له من هم؟ «أم» بل أ «تنبئونه» تخبرون الله «بما» أي بشريك «لا يعلمـ» ـه «في الأرض» استفهام إنكار أي لا شريك له إذ لو كان لعلمه تعالى عن ذلك «أم» بل تسمونهم شركاء «بظاهر من القول» بظن باطل لا حقيقة له في الباطن «بل زُيّن للذين كفروا مكرهم» كفرهم «وصدوا عن السبيل» طريق الهدى «ومن يضلل الله فما له من هاد».