وَقَالَ ٱلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْ Ù„ÙŽÙ† نّÙؤۡمÙÙ†ÙŽ بÙهَٰذَا ٱلۡقÙرۡءَان٠وَلَا بÙٱلَّذÙÙŠ بَيۡنَ يَدَيۡهÙÛ— ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆÛ¡ تَرَىٰٓ Ø¥Ùذ٠ٱلظَّٰلÙÙ…Ùونَ Ù…ÙŽÙˆÛ¡Ù‚ÙÙˆÙÙونَ عÙندَ رَبّÙÙ‡ÙÙ…Û¡ يَرۡجÙع٠بَعۡضÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَىٰ بَعۡض٠ٱلۡقَوۡلَ ÙŠÙŽÙ‚Ùول٠ٱلَّذÙينَ ٱسۡتÙضۡعÙÙÙواْ Ù„ÙلَّذÙينَ ٱسۡتَكۡبَرÙواْ لَوۡلَآ أَنتÙÙ…Û¡ Ù„ÙŽÙƒÙنَّا Ù…ÙؤۡمÙÙ†Ùينَ
«وقال الذين كفروا» من أهل مكة «لن نؤمن بهذا القرآن ولا بالذي بين يديه» أي تقدمه كالتوراة والإنجيل الدالين على البعث لإنكارهم له قال تعالى فيهم «ولو ترى» يا محمد «إذ الظالمون» الكافرون «موقوفون عند ربهم يرجع بعضهم إلى بعض القول يقول الذين استضعفوا» الأتباع «للذين استكبروا» الرؤساء «لولا أنتم» صددتمونا عن الإيمان «لكنا مؤمنين» بالنبي.