ÙÙŽØ£ÙŽÙ‚ÙÙ…Û¡ وَجۡهَكَ Ù„ÙلدّÙين٠ØÙŽÙ†ÙÙŠÙٗاۚ ÙÙطۡرَتَ ٱللَّه٠ٱلَّتÙÙŠ Ùَطَرَ ٱلنَّاسَ عَلَيۡهَاۚ لَا تَبۡدÙيلَ Ù„Ùخَلۡق٠ٱللَّهÙÛš ذَٰلÙÙƒÙŽ ٱلدّÙين٠ٱلۡقَيّÙم٠وَلَٰكÙنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاس٠لَا يَعۡلَمÙونَ
«فأقم» يا محمد «وجهك للدين حنيفا» مائلا إليه: أي أخلص دينك لله أنت ومن تبعك «فطرتَ الله» خلقته «التي فطر الناس عليها» وهي دينه أي: الزموها «لا تبديل لخلق الله» لدينه أي: لا تبدلوه بأن تشركوا «ذلك الدين القيّم» المستقيم توحيد الله «ولكن أكثر الناس» أي كفار مكة «لا يعلمون» توحيد الله.