أَلَا Ù„Ùلَّه٠ٱلدّÙين٠ٱلۡخَالÙصÙÛš وَٱلَّذÙينَ ٱتَّخَذÙواْ Ù…ÙÙ† دÙونÙÙ‡ÙÛ¦Ù“ Ø£ÙŽÙˆÛ¡Ù„Ùيَآءَ مَا نَعۡبÙدÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَّا Ù„ÙÙŠÙقَرّÙبÙونَآ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ ٱللَّه٠زÙÙ„Û¡Ùَىٰٓ Ø¥Ùنَّ ٱللَّهَ ÙŠÙŽØÛ¡ÙƒÙم٠بَيۡنَهÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ مَا Ù‡ÙÙ…Û¡ ÙÙيه٠يَخۡتَلÙÙÙونَۗ Ø¥Ùنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدÙÙŠ Ù…ÙŽÙ†Û¡ Ù‡ÙÙˆÙŽ كَٰذÙبٞ ÙƒÙŽÙَّارٞ
«ألا الله الدين الخالص» لا يستحقه غيره «والذين اتخذوا من دونه» الأصنام «أولياء» وهم كفار مكة قالوا «ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى» قربى مصدر بمعنى تقريبا «إن الله يحكم بينهم» وبين المسلمين «في ما هم فيه يختلفون» من أمر الدين فيدخل المؤمنين الجنة، والكافرين النار «إن الله لا يهدي من هو كاذب» في نسبة الولد إليه «كفار» بعبادته غيره الله.