Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ رَبَّكÙم٠ٱللَّه٠ٱلَّذÙÙŠ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡضَ ÙÙÙŠ سÙتَّة٠أَيَّامٖ Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشÙÛ– ÙŠÙدَبÙّر٠ٱلۡأَمۡرَۖ مَا Ù…ÙÙ† Ø´ÙŽÙÙيع٠إÙلَّا Ù…ÙÙ†Û¢ بَعۡد٠إÙØ°Û¡Ù†ÙÙ‡ÙÛ¦Ûš ذَٰلÙÙƒÙم٠ٱللَّه٠رَبÙّكÙÙ…Û¡ ÙَٱعۡبÙدÙوهÙÛš Ø£ÙŽÙَلَا تَذَكَّرÙونَ
«إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام» من أيام الدنيا، أي في قدرها، لأنه لم يكن ثَم شمس ولا قمر، ولو شاء لخلقهن في لمحة، والعدول عنه لتعليم خلقه التثبت «ثم استوى على العرش» استواءً يليق به «يدبر الأمر» بين الخلائق «ما من» صلة «شفيع» يشفع لأحد «إلا من بعد إذنه» رد لقولهم إن الأصنام تشفع لهم «ذلكم» الخالق المدبر «الله ربكم فاعبدوه» وحدوه «أفلا تذَّكرون» بإدغام التاء في الأصل في الذال.