ÛžÙَلَمَّا قَضَىٰ Ù…Ùوسَى ٱلۡأَجَلَ وَسَارَ بÙØ£ÙŽÙ‡Û¡Ù„ÙÙ‡ÙÛ¦Ù“ ءَانَسَ Ù…ÙÙ† جَانÙب٠ٱلطّÙور٠نَارٗاۖ قَالَ Ù„ÙØ£ÙŽÙ‡Û¡Ù„Ùه٠ٱمۡكÙØ«Ùوٓاْ Ø¥ÙنّÙيٓ ءَانَسۡت٠نَارٗا لَّعَلّÙيٓ ءَاتÙيكÙÙ… مّÙنۡهَا بÙخَبَر٠أَوۡ جَذۡوَةٖ مّÙÙ†ÙŽ ٱلنَّار٠لَعَلَّكÙÙ…Û¡ تَصۡطَلÙونَ
«فلما قضى موسى الأجل» أي رعيه وهو ثمان أو عشر سنين وهو المظنون به «وسار بأهله» زوجته بإذن أبيها نحو مصر «آنس» أبصر من بعيد «من جانب الطور» اسم جبل «ناراً قال لأهله امكثوا» هنا «إني آنست ناراً لعلي آتيكم منها بخبر» عن الطريق وكان قد أخطئها «أو جذوة» بتثليث الجيم قطعة وشعلة «من النار لعلكم تصطلون» تستدفئون والطاء بدل من تاء الافتعال من صلي بالنار بكسر اللام وفتحها.