ءَامَنَ ٱلرَّسÙول٠بÙÙ…ÙŽØ¢ Ø£ÙنزÙÙ„ÙŽ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡Ù‡Ù Ù…ÙÙ† رَّبÙّهÙÛ¦ وَٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùونَۚ ÙƒÙلٌّ ءَامَنَ بÙٱللَّه٠وَمَلَٰٓئÙكَتÙÙ‡ÙÛ¦ ÙˆÙŽÙƒÙتÙبÙÙ‡ÙÛ¦ وَرÙسÙÙ„ÙÙ‡ÙÛ¦ لَا Ù†ÙÙَرÙّق٠بَيۡنَ Ø£ÙŽØَدٖ Ù…Ùّن رÙّسÙÙ„ÙÙ‡ÙÛ¦Ûš وَقَالÙواْ سَمÙعۡنَا وَأَطَعۡنَاۖ غÙÙۡرَانَكَ رَبَّنَا ÙˆÙŽØ¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡ÙƒÙŽ ٱلۡمَصÙيرÙ
«آمن» صدق «الرسول» محمد صلى الله عليه وسلم «بما أنزل إليه من ربه» من القرآن «والمؤمنون» عطف عليه «كل» تنوين عوض من المضاف إليه «آمن بالله وملائكته وكتبه» بالجمع والإفراد «ورسله» يقولون «لا نفرق بين أحد من رسله» فنؤمن ببعض ونكفر ببعض كما فعل اليهود والنصارى «وقالوا سمعنا» أي ما أمرنا به سماع قبول «وأطعنا» نسألك «غفرانك ربنا وإليك المصير» المرجع بالبعث، ولما نزلت الآية التي قبلها شكا المؤمنون من الوسوسة وشق عليهم المحاسبة بها فنزل.