ضَرَبَ Ù„ÙŽÙƒÙÙ… مَّثَلٗا مّÙÙ†Û¡ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙƒÙÙ…Û¡Û– Ù‡ÙŽÙ„ لَّكÙÙ… مّÙÙ† مَّا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنÙÙƒÙÙ… مّÙÙ† Ø´Ùرَكَآءَ ÙÙÙŠ مَا رَزَقۡنَٰكÙÙ…Û¡ ÙَأَنتÙÙ…Û¡ ÙÙيه٠سَوَآءٞ تَخَاÙÙونَهÙÙ…Û¡ ÙƒÙŽØ®ÙÙŠÙَتÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسَكÙÙ…Û¡Ûš كَذَٰلÙÙƒÙŽ Ù†ÙÙَصّÙل٠ٱلۡأٓيَٰت٠لÙقَوۡمٖ يَعۡقÙÙ„Ùونَ
«ضرب» جعل «لكم» أيها المشركون «مثلا» كائنا «من أنفسكم» وهو «هل لكم من ما ملكت أيمانكم» أي من مماليككم «من شركاء» لكم «فيما رزقناكم» من الأموال وغيرها «فأنتم» وهم «فيه سواءٌ تخافونهم كخيفتكم أنفسكم» أي أمثالكم من الأحرار والاستفهام بمعنى النفي المعنى: ليس مماليككم شركاء لكم إلى آخره عندكم فكيف تجعلون بعض مماليك الله شركاء له «كذلك نفصِّل الآيات» نبنيها مثل ذلك التفصيل «لقومٍ يعقلون» يتدبرون.