۞وَٱتۡل٠عَلَيۡهÙÙ…Û¡ نَبَأَ ٱبۡنَيۡ ءَادَمَ بÙٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘ Ø¥ÙØ°Û¡ قَرَّبَا Ù‚Ùرۡبَانٗا ÙَتÙÙ‚ÙبÙّلَ Ù…ÙÙ†Û¡ Ø£ÙŽØَدÙÙ‡Ùمَا ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ ÙŠÙتَقَبَّلۡ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡأٓخَر٠قَالَ لَأَقۡتÙلَنَّكَۖ قَالَ Ø¥Ùنَّمَا يَتَقَبَّل٠ٱللَّه٠مÙÙ†ÙŽ ٱلۡمÙتَّقÙينَ
«واتل» يا محمد «عليهم» على قومك «نبأ» خبر «ابنيْ آدم» هابيل وقابيل «بالحق» متعلق بأُتل «إذ قرَّبا قربانا» إلى الله وهو كبش لهابيل وزرع لقابيل «فتُقبل من أحدهما» وهو هابيل بأن نزلت نار من السماء فأكلت قربانه «ولم يُتقبل من الآخر» وهو قابيل فغضب وأضمر الحسد في نفسه إلى أن حج آدم «قال» له «لأقتلنك» قال: لَم قال لتقبل قربانك دوني «قال إنما يتقبل الله من المتقين».