وَوَهَبۡنَا Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥Ù“ Ø¥ÙسۡØَٰقَ وَيَعۡقÙوبَ وَجَعَلۡنَا ÙÙÙŠ Ø°ÙرّÙيَّتÙه٠ٱلنّÙبÙوَّةَ وَٱلۡكÙتَٰبَ وَءَاتَيۡنَٰه٠أَجۡرَهÙÛ¥ ÙÙÙŠ ٱلدّÙنۡيَاۖ ÙˆÙŽØ¥ÙنَّهÙÛ¥ ÙÙÙŠ ٱلۡأٓخÙرَة٠لَمÙÙ†ÙŽ ٱلصَّٰلÙØÙينَ
«ووهبنا له» بعد إسماعيل «إسحاق ويعقوب» بعد إسحاق «وجعلنا في ذريته النبوة» فكل الأنبياء بعد إبراهيم من ذريته «والكتاب» بمعنى الكتب أي التوراة والإنجيل، والزبور والفرقان «وآتيناه أجره في الدنيا» وهو الثناء الحسن في كل أهل الأديان «وإنه في الآخرة لمن الصالحين» الذين لهم الدرجات العلى.