Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ ٱلۡقÙيَٰمَة٠يÙخۡزÙيهÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙŠÙŽÙ‚Ùول٠أَيۡنَ Ø´ÙرَكَآءÙÙŠÙŽ ٱلَّذÙينَ ÙƒÙنتÙÙ…Û¡ تÙشَٰٓقÙّونَ ÙÙيهÙÙ…Û¡Ûš قَالَ ٱلَّذÙينَ Ø£ÙوتÙواْ ٱلۡعÙÙ„Û¡Ù…ÙŽ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱلۡخÙزۡيَ ٱلۡيَوۡمَ وَٱلسÙّوٓءَ عَلَى ٱلۡكَٰÙÙرÙينَ
«ثم يوم القيامة يخزيهم» يذلهم «ويقول» الله لهم على لسان الملائكة توبيخاً «أين شركائي» بزعمكم «الذين كنتم تشاقون» تخالفون المؤمنين «فيهم» في شأنهم «قال» أي يقول «الذين أوتوا العلم» من الأنبياء والمؤمنين «إن الخزي اليوم والسوء على الكافرين» يقولونه شماتة بهم.