يَٰبَنÙيٓ ءَادَمَ قَدۡ أَنزَلۡنَا عَلَيۡكÙÙ…Û¡ Ù„Ùبَاسٗا ÙŠÙوَٰرÙÙŠ سَوۡءَٰتÙÙƒÙÙ…Û¡ وَرÙيشٗاۖ ÙˆÙŽÙ„Ùبَاس٠ٱلتَّقۡوَىٰ ذَٰلÙÙƒÙŽ خَيۡرٞۚ ذَٰلÙÙƒÙŽ Ù…ÙÙ†Û¡ ءَايَٰت٠ٱللَّه٠لَعَلَّهÙÙ…Û¡ يَذَّكَّرÙونَ
«يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا» أي خلقناه لكم «يواري» يستر «سوآتكم وريشا» وهو ما يتحمل به من الثياب «ولباس التقوى» العمل الصالح والسمت الحسن بالنصب عطف على لباسا والرفع مبتدأ خبره جملة «ذلك خيرٌ ذلك من آيات الله» دلائل قدرته «لعلهم يذَّكرون» فيؤمنون فيه التفات عن الخطاب.