ٱللَّه٠لَآ Ø¥Ùلَٰهَ Ø¥Ùلَّا Ù‡ÙÙˆÙŽ ٱلۡØÙŽÙŠÙÙ‘ ٱلۡقَيÙّومÙÛš لَا تَأۡخÙØ°ÙÙ‡ÙÛ¥ سÙÙ†ÙŽØ©Ùž وَلَا Ù†ÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙžÛš لَّهÙÛ¥ مَا ÙÙÙŠ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَمَا ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡضÙÛ— Ù…ÙŽÙ† ذَا ٱلَّذÙÙŠ ÙŠÙŽØ´Û¡Ùَع٠عÙندَهÙÛ¥Ù“ Ø¥Ùلَّا بÙØ¥ÙØ°Û¡Ù†ÙÙ‡ÙÛ¦Ûš يَعۡلَم٠مَا بَيۡنَ أَيۡدÙيهÙÙ…Û¡ وَمَا خَلۡÙÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡Û– وَلَا ÙŠÙØÙيطÙونَ بÙشَيۡءٖ Ù…Ùّنۡ عÙÙ„Û¡Ù…ÙÙ‡ÙÛ¦Ù“ Ø¥Ùلَّا بÙمَا شَآءَۚ وَسÙعَ ÙƒÙرۡسÙÙŠÙّه٠ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡضَۖ وَلَا ÙŠÙŽâ€ÙٔودÙÙ‡ÙÛ¥ ØÙÙۡظÙÙ‡Ùمَاۚ ÙˆÙŽÙ‡ÙÙˆÙŽ ٱلۡعَلÙÙŠÙÙ‘ ٱلۡعَظÙيمÙ
«الله لا إله» أي لا معبود بحق في الوجود «إلا هو الحيُّ» الدائم بالبقاء «القيوم» المبالغ في القيام بتدبير خلقه «لاتأخذه سنة» نعاس «ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض» ملكا وخلقا وعبيدا «من ذا الذي» أي لا أحد «يشفع عنده إلا بإذنه» له فيها «يعلم ما بين أيديهم» أي الخلق «وما خلفهم» أي من أمر الدنيا والآخرة «ولا يحيطون بشيء من علمه» أي لا يعلمون شيئا من معلوماته «إلا بما شاء» أن يعلمهم به منها بأخبار الرسل «وسع كرسيه السماوات والأرض» قيل أحاط علمه بهما وقيل ملكه وقيل الكرسي نفسه مشتمل عليهما لعظمته، لحديث: ما السماوات السبع في الكرسى إلا كدارهم سبعة ألقيت في ترس «ولا يئوده» يثقله «حفظهما» أي السماوات والأرض «وهو العلي» فوق خلقه بالقهر «العظيم» الكبير.