ÙˆÙŽÙ…ÙÙ†Û¡ ءَايَٰتÙÙ‡ÙÛ¦ ÙŠÙرÙيكÙم٠ٱلۡبَرۡقَ خَوۡÙٗا وَطَمَعٗا ÙˆÙŽÙŠÙنَزّÙÙ„Ù Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلسَّمَآء٠مَآءٗ ÙÙŽÙŠÙØÛ¡ÙŠÙÛ¦ بÙه٠ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتÙهَآۚ Ø¥Ùنَّ ÙÙÙŠ ذَٰلÙÙƒÙŽ لَأٓيَٰتٖ لّÙقَوۡمٖ يَعۡقÙÙ„Ùونَ
«ومن آياته يريكم» أي إراءتكم «البرق خوفا» للمسافر من الصواعق «وطمعا» للمقيم في المطر «وينزل من السماء ماءً فيحيي به الأرض بعد موتها» أي: يبسطها بأن تنبت «إن في ذلك» المذكور «لآيات لقوم يعقلون» يتدبرون.