Ùَلَمَّآ أَنجَىٰهÙÙ…Û¡ Ø¥Ùذَا Ù‡ÙÙ…Û¡ يَبۡغÙونَ ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠بÙغَيۡر٠ٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘Û— يَٰٓأَيÙّهَا ٱلنَّاس٠إÙنَّمَا بَغۡيÙÙƒÙÙ…Û¡ عَلَىٰٓ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙƒÙÙ…Û– مَّتَٰعَ ٱلۡØَيَوٰة٠ٱلدÙّنۡيَاۖ Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ Ø¥Ùلَيۡنَا مَرۡجÙعÙÙƒÙÙ…Û¡ ÙÙŽÙ†ÙنَبÙّئÙÙƒÙÙ… بÙمَا ÙƒÙنتÙÙ…Û¡ تَعۡمَلÙونَ
«فلما أنجاهم إذا هم يبغون في الأرض بغير الحق» بالشرك «يا أيها الناس إنما بغيكم» ظلمكم «على أنفسكم» لأن إثمه عليها هو «متاعُ الحياة الدنيا» تمتعون فيها قليلا «ثم إلينا مرجعكم» بعد الموت «فننبئكم بما كنتم تعملون» فنجاريكم عليه وفي قراءة بنصب متاع: أي تتمتعون.