مَآ أَصَابَ Ù…ÙÙ† مّÙصÙيبَةٖ ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠وَلَا ÙÙيٓ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَّا ÙÙÙŠ ÙƒÙتَٰبٖ مّÙÙ† قَبۡل٠أَن نَّبۡرَأَهَآۚ Ø¥Ùنَّ ذَٰلÙÙƒÙŽ عَلَى ٱللَّه٠يَسÙيرٞ
«ما أصاب من مصيبة في الأرض» بالجدب «ولا في أنفسكم» كالمرض وفقد الولد «إلا في كتاب» يعنى اللوح المحفوظ «من قبل أن نبرأها» نخلقها، ويقال في النعمة كذلك «إن ذلك على الله يسير».