تَرَى ٱلظَّٰلÙÙ…Ùينَ Ù…ÙØ´Û¡ÙÙÙ‚Ùينَ Ù…Ùمَّا كَسَبÙواْ ÙˆÙŽÙ‡ÙÙˆÙŽ وَاقÙعÙÛ¢ بÙÙ‡ÙÙ…Û¡Û— وَٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ وَعَمÙÙ„Ùواْ ٱلصَّٰلÙØَٰت٠ÙÙÙŠ رَوۡضَات٠ٱلۡجَنَّاتÙÛ– Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ… مَّا يَشَآءÙونَ عÙندَ رَبّÙÙ‡ÙÙ…Û¡Ûš ذَٰلÙÙƒÙŽ Ù‡ÙÙˆÙŽ ٱلۡÙَضۡل٠ٱلۡكَبÙيرÙ
«ترى الظالمين» يوم القيامة «مشفقين» خائفين «مما كسبوا» في الدنيا من السيئات أن يجازوا عليها «وهو» أي الجزاء عليها «واقع بهم» يوم القيامة لا محالة «والذين آمنوا وعملوا الصالحات في روضات الجنات» أنزهها بالنسبة إلى من دونهم «لهم ما يشاءُون عند ربهم ذلك هو الفضل الكبير».