وَمَا ÙƒÙنتÙÙ…Û¡ تَسۡتَتÙرÙونَ Ø£ÙŽÙ† يَشۡهَدَ عَلَيۡكÙÙ…Û¡ سَمۡعÙÙƒÙÙ…Û¡ وَلَآ أَبۡصَٰرÙÙƒÙÙ…Û¡ وَلَا جÙÙ„ÙودÙÙƒÙÙ…Û¡ وَلَٰكÙÙ† ظَنَنتÙÙ…Û¡ أَنَّ ٱللَّهَ لَا يَعۡلَم٠كَثÙيرٗا مّÙمَّا تَعۡمَلÙونَ
«وما كنتم تستترون» عن ارتكابكم الفواحش من «أن يشهد عليكم سمعكم ولا أبصاركم ولا جلودكم» لأنكم لم توقنوا بالبعث «ولكن ظننتم» عند استتاركم «أن الله لا يعلم كثيراً مما تعملون».