وَمَا يَسۡتَوÙÙŠ ٱلۡأَØۡيَآء٠وَلَا ٱلۡأَمۡوَٰتÙÛš Ø¥Ùنَّ ٱللَّهَ ÙŠÙسۡمÙع٠مَن يَشَآءÙÛ– وَمَآ أَنتَ بÙÙ…ÙسۡمÙعٖ مَّن ÙÙÙŠ ٱلۡقÙبÙورÙ
«وما يستوي الأحياء ولا الأموات» المؤمنون ولا الكفار، وزيادة لا في الثلاثة تأكيد «إن الله يسمع من يشاء» هدايته فيجيبه بالإيمان «وما أنت بمسمع من في القبور» أي الكفار شبههم بالموتى فيجيبون.