۞وَقَالَ ٱلَّذÙينَ لَا يَرۡجÙونَ Ù„Ùقَآءَنَا لَوۡلَآ Ø£ÙنزÙÙ„ÙŽ عَلَيۡنَا ٱلۡمَلَٰٓئÙكَة٠أَوۡ نَرَىٰ رَبَّنَاۗ لَقَد٠ٱسۡتَكۡبَرÙواْ ÙÙيٓ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙ‡ÙÙ…Û¡ وَعَتَوۡ عÙتÙوّٗا كَبÙيرٗا
«وقال الذين لا يرجون لقاءنا» لا يخافون البعث «لولا» هلا «أنزل علينا الملائكة» فكانوا رسلا إلينا «أو نرى ربنا» فنخبر بأن محمدا رسوله قال تعالى: «لقد استكبروا» تكبروا «في» شأن «أنفسهم وعتوْا» طغوا «عُتُوَّا كبيرا» بطلبهم رؤية الله تعالى في الدنيا، وعتوا بالواو على أصله بخلاف عتى بالإبدال في مريم.