وَكَذَٰلÙÙƒÙŽ أَعۡثَرۡنَا عَلَيۡهÙÙ…Û¡ Ù„ÙيَعۡلَمÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ†ÙŽÙ‘ وَعۡدَ ٱللَّه٠Øَقّٞ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ†ÙŽÙ‘ ٱلسَّاعَةَ لَا رَيۡبَ ÙÙيهَآ Ø¥ÙØ°Û¡ يَتَنَٰزَعÙونَ بَيۡنَهÙÙ…Û¡ أَمۡرَهÙÙ…Û¡Û– ÙَقَالÙواْ ٱبۡنÙواْ عَلَيۡهÙÙ… بÙنۡيَٰنٗاۖ رَّبÙّهÙÙ…Û¡ أَعۡلَم٠بÙÙ‡ÙÙ…Û¡Ûš قَالَ ٱلَّذÙينَ غَلَبÙواْ عَلَىٰٓ أَمۡرÙÙ‡ÙÙ…Û¡ لَنَتَّخÙØ°ÙŽÙ†ÙŽÙ‘ عَلَيۡهÙÙ… مَّسۡجÙدٗا
«وكذلك» كما بعثناهم «أعثرنا» أطلعنا «عليهم» قومهم والمؤمنين «ليعلموا» أي قومهم «أن وعد الله» بالبعث «حق» بطريق أن القادر على إنامتهم المدة الطويلة وإبقائهم على حالهم بلا غذاء قادر على إحياء الموتى «وأن الساعة لا ريب» لا شك «فيها إذ» معمول لأعثرنا «يتنازعون» أي المؤمنون والكفار «بينهم أمرهم» أمر الفتية في البناء حولهم «فقالوا» أي الكفار «ابنوا عليهم» أي حولهم «بنيانا» يسترهم. «ربهم أعلم بهم قال الذين غلبوا على أمرهم» أمر الفتية وهم المؤمنون «لنتخذن عليهم» حولهم «مسجدا» يصلى فيه، وفعل ذلك على باب الكهف.