وَقَالَ ٱلَّذÙÙŠ ٱشۡتَرَىٰه٠مÙÙ† Ù…Ùّصۡرَ Ù„ÙٱمۡرَأَتÙÙ‡ÙÛ¦Ù“ أَكۡرÙÙ…ÙÙŠ مَثۡوَىٰه٠عَسَىٰٓ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙŽÙ†Ùَعَنَآ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ نَتَّخÙØ°ÙŽÙ‡ÙÛ¥ وَلَدٗاۚ وَكَذَٰلÙÙƒÙŽ مَكَّنَّا Ù„ÙÙŠÙوسÙÙÙŽ ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠وَلÙÙ†ÙعَلÙّمَهÙÛ¥ Ù…ÙÙ† تَأۡوÙيل٠ٱلۡأَØَادÙيثÙÛš وَٱللَّه٠غَالÙبٌ عَلَىٰٓ أَمۡرÙÙ‡ÙÛ¦ وَلَٰكÙÙ†ÙŽÙ‘ أَكۡثَرَ ٱلنَّاس٠لَا يَعۡلَمÙونَ
«وقال الذي اشتراه من مصر» وهو قطفير العزيز «لامرأته» زليخا «أكرمي مثواه» مقامه عندنا «عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا» وكان حصورا «وكذلك» كما نجيناه من القتل والجب وعطفنا عليه قلب العزيز «مكنَّا ليوسف في الأرض» أرض مصر حتى بلغ ما بلغ «ولنعلِّمه من تأويل الأحاديث» تعبير الرؤيا عطف على مقدر متعلق بمكنا أي لنملكه أو الواو زائدة «والله غالب على أمره» تعالى لا يعجزه شيء «ولكن أكثر الناس» وهم الكفار «لا يعلمون» ذلك.