وَمَآ أَرۡسَلۡنَا قَبۡلَكَ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡمÙرۡسَلÙينَ Ø¥Ùلَّآ Ø¥ÙنَّهÙÙ…Û¡ Ù„ÙŽÙŠÙŽØ£Û¡ÙƒÙÙ„Ùونَ ٱلطَّعَامَ ÙˆÙŽÙŠÙŽÙ…Û¡Ø´Ùونَ ÙÙÙŠ ٱلۡأَسۡوَاقÙÛ— وَجَعَلۡنَا بَعۡضَكÙÙ…Û¡ Ù„Ùبَعۡضٖ ÙÙتۡنَةً أَتَصۡبÙرÙونَۗ وَكَانَ رَبّÙÙƒÙŽ بَصÙيرٗا
«وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا إنهم ليأكلون الطعام ويمشون في الأسواق» فأنت مثلهم في ذلك، وقد قيل لهم مثل ما قيل لك «وجلنا بعضكم لبعض فتنة» بلية ابتلى الغني بالفقير والصحيح بالمريض، والشريف بالوضيع يقول الثاني في كلّ: ما لي لا أكون كالأول في كلّ: «أتصبرون» على ما تسمعون ممن ابتليتم بهم استفهام بمعنى الأمر: أي اصبروا «وكان ربك بصيرا» بمن يصبر وبمن يجزع.