يَكَاد٠ٱلۡبَرۡق٠يَخۡطَÙ٠أَبۡصَٰرَهÙÙ…Û¡Û– ÙƒÙلَّمَآ أَضَآءَ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ… مَّشَوۡاْ ÙÙيه٠وَإÙØ°ÙŽØ¢ أَظۡلَمَ عَلَيۡهÙÙ…Û¡ قَامÙواْۚ ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆÛ¡ شَآءَ ٱللَّه٠لَذَهَبَ بÙسَمۡعÙÙ‡ÙÙ…Û¡ وَأَبۡصَٰرÙÙ‡ÙÙ…Û¡Ûš Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ عَلَىٰ ÙƒÙÙ„ÙÙ‘ شَيۡءٖ قَدÙيرٞ
«يكاد» يقرب «البرق يخطف أبصارهم» بأخذها بسرعة «كلما أضاء لهم مشوا فيه» أي في ضوئه «وإذا أظلم عليهم قاموا» وقفوا، تمثيل لإزعاج ما في القرآن من الحجج قلوبهم وتصديقهم لما سمعوا فيه مما يحبون ووقوفهم عما يكرهون. «ولو شاء الله لذهب بسمعهم» بمعنى أسماعهم «وأبصارهم» الظاهرة كما ذهب بالباطنة «إن الله على كل شيء» شاءه «قدير» ومنه إذهاب ما ذكر.