يَٰٓأَيّÙهَا ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ لَا تَرۡÙَعÙوٓاْ أَصۡوَٰتَكÙÙ…Û¡ ÙÙŽÙˆÛ¡Ù‚ÙŽ صَوۡت٠ٱلنَّبÙيّ٠وَلَا تَجۡهَرÙواْ Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥ بÙٱلۡقَوۡل٠كَجَهۡر٠بَعۡضÙÙƒÙÙ…Û¡ Ù„Ùبَعۡض٠أَن تَØۡبَطَ أَعۡمَٰلÙÙƒÙÙ…Û¡ وَأَنتÙÙ…Û¡ لَا تَشۡعÙرÙونَ
«يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم» إذا نطقتم «فوق صوت النبي» إذا نطق «ولا تجهروا له بالقول» إذا ناجيتموه «كجهر بعضكم لبعض» بل دون ذلك إجلالا له «أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون» أي خشية ذلك بالرفع والجهر المذكورين، ونزل فيمن كان يخفض صوته عند النبي صلى الله عليه وسلم كأبي بكر وعمر وغيرهما رضى الله عنهم.