ٱللَّه٠ٱلَّذÙÙŠ رَÙَعَ ٱلسَّمَٰوَٰت٠بÙغَيۡر٠عَمَدٖ تَرَوۡنَهَاۖ Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشÙÛ– وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ ÙƒÙلّٞ يَجۡرÙÙŠ Ù„Ùأَجَلٖ Ù…Ùّسَمّٗىۚ ÙŠÙدَبÙّر٠ٱلۡأَمۡرَ ÙŠÙÙَصÙّل٠ٱلۡأٓيَٰت٠لَعَلَّكÙÙ… بÙÙ„Ùقَآء٠رَبÙّكÙÙ…Û¡ تÙوقÙÙ†Ùونَ
«الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها» أي العمد جمع عماد وهو الأسطوانة وهو صادق بأن لا عمد أصلا «ثم استوى على العرش» استواء يليق به «وسخر» ذلل «الشمس والقمر كلٌ» منهما «يجري» في فلكه «لأجل مسمى» يوم القيامة «يدبر الأمر» يقضي أمر ملكه «يفصِّل» يبين «الآيات» دلالات قدرته «لعلكم» يا أهل مكة «بلقاء ربكم» بالبعث «توقنون».