يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكÙتَٰب٠قَدۡ جَآءَكÙÙ…Û¡ رَسÙولÙنَا ÙŠÙبَيÙّن٠لَكÙÙ…Û¡ عَلَىٰ Ùَتۡرَةٖ Ù…Ùّنَ ٱلرÙّسÙل٠أَن تَقÙولÙواْ مَا جَآءَنَا Ù…ÙÙ†Û¢ بَشÙيرٖ وَلَا Ù†ÙŽØ°Ùيرٖۖ Ùَقَدۡ جَآءَكÙÙ… بَشÙيرٞ ÙˆÙŽÙ†ÙŽØ°Ùيرٞۗ وَٱللَّه٠عَلَىٰ ÙƒÙÙ„ÙÙ‘ شَيۡءٖ قَدÙيرٞ
«يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا» محمد «يبين لكم» شرائع الدين «على فترة» انقطاع «من الرسل» إذ لم يكن بينه وبين عيسى رسول ومدة ذلك خمسمائة وتسع وستون سنة لـ «أن» لا «تقولوا» إذا عذبتم «ما جاءنا من» زائدة «بشير ولا نذير فقد جاءكم بشير ونذير» فلا عذر لكم إذاً «والله على كل شيء قدير» ومنه تعذيبكم إن لم تتبعوه.