وَلَا ÙŠÙŽØۡسَبَنَّ ٱلَّذÙينَ يَبۡخَلÙونَ بÙÙ…ÙŽØ¢ ءَاتَىٰهÙم٠ٱللَّه٠مÙÙ† ÙَضۡلÙÙ‡ÙÛ¦ Ù‡ÙÙˆÙŽ خَيۡرٗا لَّهÙÙ…Û– بَلۡ Ù‡ÙÙˆÙŽ شَرّٞ لَّهÙÙ…Û¡Û– سَيÙطَوَّقÙونَ مَا بَخÙÙ„Ùواْ بÙÙ‡ÙÛ¦ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ ٱلۡقÙيَٰمَةÙÛ— ÙˆÙŽÙ„Ùلَّه٠مÙيرَٰث٠ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡضÙÛ— وَٱللَّه٠بÙمَا تَعۡمَلÙونَ خَبÙيرٞ
«ولايحسبن» بالياء والتاء «الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله» أي بزكاته «هو» أي بخلهم «خيرا لهم» مفعول ثان والضمير للفصل والأول بخلهم مقدرا قبل الوصول وقبل الضمير على التحتانية «بل هو شر لهم سيطوَّقون ما بخلوا به» أي بزكاته من المال «يوم القيامة» بأن يجعل حية في عنقه تنهشه كما ورد في الحديث «ولله ميراث السماوات والأرض» يرثهما بعد فناء أهلهما «والله بما تعلمون» بالتاء والياء «خبير» فيجازيكم به.