Ø«Ùمَّ جَعَلۡنَٰكَ عَلَىٰ شَرÙيعَةٖ مّÙÙ†ÙŽ ٱلۡأَمۡر٠ÙَٱتَّبÙعۡهَا وَلَا تَتَّبÙعۡ أَهۡوَآءَ ٱلَّذÙينَ لَا يَعۡلَمÙونَ
«ثم جعلناك» يا محمد «على شريعة» طريقة «من الأمر» أمر الدين «فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون» في عبادة غير الله.