Ø£ÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يَسۡجÙدÙÛ¤ Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥Û¤ Ù…ÙŽÙ† ÙÙÙŠ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَمَن ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠وَٱلشَّمۡس٠وَٱلۡقَمَر٠وَٱلنّÙجÙوم٠وَٱلۡجÙبَال٠وَٱلشَّجَر٠وَٱلدَّوَآبّ٠وَكَثÙيرٞ مّÙÙ†ÙŽ ٱلنَّاسÙÛ– ÙˆÙŽÙƒÙŽØ«Ùيرٌ Øَقَّ عَلَيۡه٠ٱلۡعَذَابÙÛ— ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† ÙŠÙÙ‡Ùن٠ٱللَّه٠Ùَمَا Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥ Ù…ÙÙ† مّÙكۡرÙÙ…ÙÛš Ø¥Ùنَّ ٱللَّهَ ÙŠÙŽÙۡعَل٠مَا يَشَآءÙÛ©
«ألم تر» تعلم «أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب» أي يخضع له بما يراد منه «وكثير من الناس» وهم المؤمنون بزيادة على الخضوع في سجود الصلاة «وكثير حق عليه العذاب» وهم الكافرون لأنهم أبوا السجود المتوقف على الإيمان «ومن يهن الله» يشقه «فما له من مكرم» مسعد «إن الله يفعل ما يشاء» من الإهانة والإكرام.