وَءَاتَيۡنَٰهÙÙ… بَيّÙنَٰتٖ مّÙÙ†ÙŽ ٱلۡأَمۡرÙÛ– Ùَمَا ٱخۡتَلَÙÙوٓاْ Ø¥Ùلَّا Ù…ÙÙ†Û¢ بَعۡد٠مَا جَآءَهÙم٠ٱلۡعÙلۡم٠بَغۡيَۢا بَيۡنَهÙÙ…Û¡Ûš Ø¥Ùنَّ رَبَّكَ يَقۡضÙÙŠ بَيۡنَهÙÙ…Û¡ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ ٱلۡقÙيَٰمَة٠ÙÙيمَا كَانÙواْ ÙÙيه٠يَخۡتَلÙÙÙونَ
«وآتيانهم بينات من الأمر» أمر الدين من الحلال والحرام وبعثة محمد عليه أفضل الصلاة والسلام «فما اختلفوا» في بعثته «إلا من بعد ما جاءهم العلم بغياً بينهم» أي لبغي حدث بينهم حسداً له «إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون».