وَقَطَّعۡنَٰهÙم٠ٱثۡنَتَيۡ عَشۡرَةَ أَسۡبَاطًا Ø£Ùمَمٗاۚ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙˆÛ¡ØÙŽÙŠÛ¡Ù†ÙŽØ¢ Ø¥Ùلَىٰ Ù…Ùوسَىٰٓ Ø¥Ùذ٠ٱسۡتَسۡقَىٰه٠قَوۡمÙÙ‡ÙÛ¥Ù“ أَن٠ٱضۡرÙب بÙّعَصَاكَ ٱلۡØَجَرَۖ Ùَٱنۢبَجَسَتۡ Ù…Ùنۡه٠ٱثۡنَتَا عَشۡرَةَ عَيۡنٗاۖ قَدۡ عَلÙÙ…ÙŽ ÙƒÙÙ„ÙÙ‘ Ø£Ùنَاسٖ مَّشۡرَبَهÙÙ…Û¡Ûš وَظَلَّلۡنَا عَلَيۡهÙم٠ٱلۡغَمَٰمَ وَأَنزَلۡنَا عَلَيۡهÙم٠ٱلۡمَنَّ وَٱلسَّلۡوَىٰۖ ÙƒÙÙ„Ùواْ Ù…ÙÙ† Ø·ÙŽÙŠÙّبَٰت٠مَا رَزَقۡنَٰكÙÙ…Û¡Ûš وَمَا ظَلَمÙونَا وَلَٰكÙÙ† كَانÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسَهÙÙ…Û¡ يَظۡلÙÙ…Ùونَ
«وقَطَّعناهم» فّرَّقنا بني إسرائيل «اثنتي عشرة» حال «أسباطا» بدل منه، أي قبائل «أمما» بدل مما قبله «وأوحينا إلى موسى إذ استسقاه قومه» في التيه «أن اضرب بعصاك الحجر» فضربه «فانبجست» انفجرت «منه اثنتا عشرة عينا» بعدد الأسباط «قد علم كل أُناس» سبط منهم «مشربهم وظللنا عليهم الغمام» في التيه من حر الشمس «وأنزلنا عليهم المن والسلوى» هما الترنجبين والطير السماني بتخفيف الميم والقصر وقلنا لهم «كلوا من طيبات ما رزقناكم وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون».