وَجَعَلÙواْ بَيۡنَهÙÛ¥ وَبَيۡنَ ٱلۡجÙنَّة٠نَسَبٗاۚ وَلَقَدۡ عَلÙمَت٠ٱلۡجÙنَّة٠إÙنَّهÙÙ…Û¡ Ù„ÙŽÙ…ÙØۡضَرÙونَ
«وجعلوا» أي المشركون «بينه» تعالى «وبين الجنة» أي الملائكة لاجتنانهم عن الأبصار «نسبا» بقولهم إنها بنات الله «ولقد علمت الجنَّة إنهم» أي قائلي ذلك «لمحضرون» للنار يعذبون فيها.