وَلَمَّا رَجَعَ Ù…Ùوسَىٰٓ Ø¥Ùلَىٰ Ù‚ÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙÙ‡ÙÛ¦ غَضۡبَٰنَ أَسÙÙٗا قَالَ بÙئۡسَمَا خَلَÙۡتÙÙ…ÙونÙÙŠ Ù…ÙÙ†Û¢ بَعۡدÙيٓۖ أَعَجÙلۡتÙÙ…Û¡ أَمۡرَ رَبÙّكÙÙ…Û¡Û– ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ„Û¡Ù‚ÙŽÙ‰ ٱلۡأَلۡوَاØÙŽ وَأَخَذَ بÙرَأۡس٠أَخÙيه٠يَجÙرÙّهÙÛ¥Ù“ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡Ù‡ÙÛš قَالَ ٱبۡنَ Ø£ÙÙ…ÙŽÙ‘ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱلۡقَوۡمَ ٱسۡتَضۡعَÙÙونÙÙŠ وَكَادÙواْ يَقۡتÙÙ„ÙونَنÙÙŠ Ùَلَا تÙØ´Û¡Ù…Ùتۡ بÙÙŠÙŽ ٱلۡأَعۡدَآءَ وَلَا تَجۡعَلۡنÙÙŠ مَعَ ٱلۡقَوۡم٠ٱلظَّٰلÙÙ…Ùينَ
«ولما رجع موسى إلى قومه غضبان» من جهتهم «أسفا» شديد الحزن «قال» «بئسما» أي بئس خلافة «خلفتموني» ها «من بعدي» خلافتكم هذه حيث أشركتم «أعجلتم أمر ربكم وألقى الألواح» ألواح التوراة غضبا لربه فتكسرت «وأخذ برأس أخيه» أي شعره بيمينه ولحيته بشماله «يجره إليه» غضبا «قال» يا «ابْنَ أُمِّ» بكسر الميم وفتحها، أراد أمي وذكرها أعطف لقبله «إن القوم استضعفوني وكادوا» قاربوا «يقتلونني فلا تُشْمت» تُفرح «بي الأعداء» بإهانتك إياي «ولا تجعلني مع القوم الظالمين» بعبادة العجل في المؤاخذة.