سَيَقÙول٠ٱلۡمÙخَلَّÙÙونَ Ø¥Ùذَا ٱنطَلَقۡتÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَىٰ مَغَانÙÙ…ÙŽ Ù„ÙتَأۡخÙØ°Ùوهَا ذَرÙونَا نَتَّبÙعۡكÙÙ…Û¡Û– ÙŠÙرÙيدÙونَ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙبَدّÙÙ„Ùواْ كَلَٰمَ ٱللَّهÙÛš Ù‚ÙÙ„ لَّن تَتَّبÙعÙونَا كَذَٰلÙÙƒÙÙ…Û¡ قَالَ ٱللَّه٠مÙÙ† قَبۡلÙÛ– ÙَسَيَقÙولÙونَ بَلۡ تَØۡسÙدÙونَنَاۚ بَلۡ كَانÙواْ لَا ÙŠÙŽÙÛ¡Ù‚ÙŽÙ‡Ùونَ Ø¥Ùلَّا Ù‚ÙŽÙ„Ùيلٗا
«سيقول المخلفون» المذكورون «إذا انطقتم إلى مغانم» هي مغانم خيبر، «لتأخذوها ذرونا» اتركونا «نتبعكم» لنأخذ منها «يريدون» بذلك «أن يبدّلوا كلام الله» وفي قراءة: كلِم الله بكسر اللام أي مواعيده بغنائم خيبر أهل الحديبية خاصة «قل لن تتبعونا كذالكم قال الله من قبل» أي قبل عودنا «فسيقولون بل تحسدوننا» أن نصيب معكم من الغنائم فقلتم ذلك «بل كانوا لا يفقهون» من الدين «إلا قليلا» منهم.