Ùَأَمَّا عَادٞ ÙَٱسۡتَكۡبَرÙواْ ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠بÙغَيۡر٠ٱلۡØَقّ٠وَقَالÙواْ Ù…ÙŽÙ†Û¡ أَشَدّ٠مÙنَّا Ù‚Ùوَّةًۖ Ø£ÙŽÙˆÙŽ Ù„ÙŽÙ…Û¡ يَرَوۡاْ أَنَّ ٱللَّهَ ٱلَّذÙÙŠ خَلَقَهÙÙ…Û¡ Ù‡ÙÙˆÙŽ أَشَدّ٠مÙÙ†Û¡Ù‡ÙÙ…Û¡ Ù‚Ùوَّةٗۖ وَكَانÙواْ بÙâ€Ù”َايَٰتÙنَا يَجۡØَدÙونَ
«فأما عاد فاستكبروا في الأرض بغير الحق وقالوا» لما خوِّفوا بالعذاب «من أشد منا قوة» أي لا أحد، كان واحدهم يقلع الصخرة العظيمة من الجبل يجعلها حيث يشاء «أولم يروْا» يعلموا «أن الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوَّة وكانوا بآياتنا» المعجزات «يجحدون».