ÙَٱعۡبÙدÙواْ مَا Ø´ÙئۡتÙÙ… مّÙÙ† دÙونÙÙ‡ÙÛ¦Û— Ù‚ÙÙ„Û¡ Ø¥Ùنَّ ٱلۡخَٰسÙرÙينَ ٱلَّذÙينَ خَسÙرÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسَهÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ‡Û¡Ù„ÙيهÙÙ…Û¡ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ ٱلۡقÙيَٰمَةÙÛ— أَلَا ذَٰلÙÙƒÙŽ Ù‡ÙÙˆÙŽ ٱلۡخÙسۡرَان٠ٱلۡمÙبÙينÙ
«فاعبدوا ما شئتم من دونه» غيره، فيه تهديد لهم وإيذان بأنهم لا يعبدون الله تعالى «قل إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة» بتخليد الأنفس في النار وبعدم وصولهم إلى الحور المعدَّة لهم في الجنة لو آمنوا «ألا ذلك هو الخسران المبين» البيَّن.