ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† جَٰهَدَاكَ عَلَىٰٓ Ø£ÙŽÙ† تÙشۡرÙÙƒÙŽ بÙÙŠ مَا لَيۡسَ Ù„ÙŽÙƒÙŽ بÙÙ‡ÙÛ¦ عÙÙ„Û¡Ù…Ùž Ùَلَا تÙØ·ÙعۡهÙمَاۖ وَصَاØÙبۡهÙمَا ÙÙÙŠ ٱلدّÙنۡيَا مَعۡرÙÙˆÙٗاۖ وَٱتَّبÙعۡ سَبÙيلَ Ù…ÙŽÙ†Û¡ أَنَابَ Ø¥Ùلَيَّۚ Ø«Ùمَّ Ø¥Ùلَيَّ مَرۡجÙعÙÙƒÙÙ…Û¡ ÙÙŽØ£ÙنَبّÙئÙÙƒÙÙ… بÙمَا ÙƒÙنتÙÙ…Û¡ تَعۡمَلÙونَ
«وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم» موافقة للواقع «فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا» أي بالمعروف البر والصلة «واتبع سبيل» طريق «من أناب» رجع «إليَّ» بالطاعة «ثم إليَّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون» فأجازيكم عليه وجملة الوصية وما بعدها اعتراض.